ماه: می 2016

  • الاحواز

    النظام الإيراني يفصل آلاف «العرب» الموظفين في الوزارات والهيئات

    علمت «عكاظ» من مصادرها الخاصة أن النظام الإيراني بدأ فيتنفيذ عملية فصل تعسفي، تستهدف الآلاف من الإيرانيين العرب،الذين يعملون بشكل رسمي في الوزارات والهيئات الإيرانية. وتشيرالمصادر إلى أن النظام الإيراني بدأ يشعر بالخطر، نتيجة حالةالغضب التي ظهرت على السطح، تستنكر هجوم النظام الإيرانيغير المبرر على السعودية، ومحاولاته السخيفة لتسييس الحج.   وأكد المدير التنفيذي للمركز الأحوازي لحقوق الإنسان في لندن فيصل الأحوازي لـ«عكاظ» أن حكومةملالي قم وطهران تعودت ومنذ أن سرقت ثورة الشعوب غير الفارسية والشعب الفارسي نفسه تحتشعارات دينية وطائفية، أن تسيس الدين والطائفة لاستغلال مشاعر الناس وعواطفهم، وبعد ذلكتوجيههم لأهدافها السياسية الخبيثة، وهو ما تبين للشعب الإيراني أخيرا. وقال إن ذلك على غرار ما فعلت حكومة الملالي في العراق وسورية، عندما زجت بالمواطنين البسطاءفي معارك لا ناقة لهم فيها ولا جمل، تحت شعارات طائفية، سميت بالدفاع عن العتبات المقدسة فيالعراق وعن السيدة زينب في سورية. مشيرا إلى أن ما يثبت خبث حكومة الملالي هو الغش الذيمارسته مع الشيعة العرب الذين هجرتهم من أوطانهم ووطنيتهم وجعلتهم مرتزقة من أمثال الأحزابالطائفية العراقية وحشدها الطائفي، إضافة إلى الدجل الذي مارسته مع الحوثيين في اليمن وحزبالشيطان في لبنان ومجاميع أخرى أصبحت إرهابية في البحرين والكويت تخلوا عن عروبتهم، وهمالآن يعضون أصابع الندم على انجرافهم خلف هذا النظام الخبيث. وقال إن هذه الممارسات التي لم تعد تنطلي على أحد أدت إلى عزل إيران على المستوى الخارجي،وانكشاف أمرها على المستوى الداخلي. وأوضح الأحوازي أن كل هذه السياسات التوسعية تنعكس سلبا على الحياة اليومية المعيشية وحرمانمن جميع الحريات الإنسانية والمدنية. لافتا إلى أن المواطن الإيراني يعيش في وطنه مكتوف الأيديوهو يعي جيدا السياسات التوسعية والطائفية وما ترتكبه الحكومة الفارسية من جرائم بشعة فيالعراق وسورية واليمن. وبين أن عشرات الآلاف من موظفي الدولة والشركات العامة والخاصة لم تدفع لهم أجورهم منذ أشهر،وتظاهرت أعداد كبيرة منهم في مدن مختلفة، يطالبون السلطات بالكف عن التدخل في سوريةوالعراق، ودعم حزب الله الإرهابي في البنان، وتوفير الأموال التي تصرفها لإثارة الفتن والتدخل فيشؤون الدول الأخرى. وأكد الأحوازي أن المواطن الإيراني أصبح يدرك جيدا أن الدولة الفارسية تريد استثمار الحج لأغراض سياسية بحتة. المركز الاحوازي لحقوق الانسان ٢٩-٠٥-٢٠١٦

    بیشتر بخوانید »
  • الرياض تعزز عزلة «الشيطان» عربياً وإسلامياً

      أكدت الحقوقية شذى جريسات الناشطة في المركز الأحوازي لحقوقالإنسان، أن ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزيرالدفاع الأمير محمد بن سلمان، نجح في خنق النظام الإيراني أكثر منأي وقت مضى، موضحة أن زيارة ولي ولي العهد الأخيرة للأردن ولقاءه بالملك عبدالله الثاني وعدد من المسؤولين،أسفرت عن سحب الأردن لسفيرها من طهران، إضافة إلى نجاح قوات الأمنالأردنية في ضبط عصابات إيرانية لتهريب السلاح والمخدرات على الحدود الشمالية المحاذية لسورية، لافتةإلى أن الأردن بدأت تظهر عداءها للنظام الإيراني بعد هذه الزيارة الناجحة بكل المقاييس. وبينت جريسات، أن النظام الإيراني يمارس تعتيما غير مسبوق على المظاهرات التي تجوب شوارعطهران وبعض المدن، تعبيرا عن الغضب من محاولات إيران تسييس فريضة الحج، مضيفة أنالإيرانيين نظموا قبل أن ترضخ إيران لتوقيع محضر ترتيبات الحج مسيرات جماهيرية أعلنوا منخلالها، أن طهران هي من تعرقل فرصة أدائهم فريضة الحج، وليست السعودية كما يدعي رموزالنظام، الذين دأبوا على تلفيق التهم ضد دولة تسعى دائما إلى راحة وإسعاد حجاج بيت الله الحرام. وأوضحت أن أصدقاء لها داخل إيران يؤكدون أن المظاهرات ما زالت مستمرة، وأن النظام الإيرانييسعى إلى قمعها حتى لا تظهر لوسائل الإعلام العالمية. وفي شأن آخر، قالت جريسات: «إن المخابرات الإيرانية اعتقلت الناشطة الأحوازية زكية حر النيسيصباح 17 مايو ونقلتها إلى مكتب المخابرات في المنطقة الأمنية غرب الأحواز العاصمة»، لافتة إلى أنقوات الأمن الإيرانية داهمت منزل الناشطة في «كيان شهر» غربي الأحواز وصادرت كتبها وجهازحاسوبها وهاتفها الشخصي، وعبثت في محتويات منزلها، مؤكدة أن النيسي تتعرض لأبشع أنواعالتعذيب من قبل عناصر المخابرات. يذكر أن المواطنة الأحوازية زكية النيسي تبلغ من العمر 26 عاما،وهي خريجة هندسة الزراعة وناشطة في مجال الثقافة والبيئة. المركز الاحوازي لحقوق الانسان ٢٩-٠٥-٢٠١٦

    بیشتر بخوانید »
  • الاحواز

    ناشطة حقوقية أحوازية: ولي ولي العهد نجح بخنق إيران

    أكدت الناشطة في المركز الأحوازي لحقوق الإنسان شذى جريسات، أنولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأميرمحمد بن سلمان، نجح في خنق النظام الإيراني أكثر من أي وقت مضى. وأوضحت جريسات في تصريحات صحافية أن زيارة ولي ولي العهدالأخيرة للأردن ولقاءه بالملك عبدالله الثاني وعدد من المسؤولين، أسفرت عنسحب الأردن لسفيرها من طهران، إضافة إلى نجاح قوات الأمن الأردنية في ضبط عصابات إيرانيةلتهريب السلاح والمخدرات على الحدود الشمالية المحاذية لسورية. وأشارت إلى أن الأردن بدأت تظهر عداءها للنظام الإيراني بعد هذه الزيارة الناجحة بكل المقاييس. وبينت جريسات، أن النظام الإيراني يمارس تعتيما غير مسبوق على المظاهرات التي تجوب شوارعطهران وبعض المدن، تعبيرا عن الغضب من محاولات إيران تسييس فريضة الحج. وتابعت أن الإيرانيين نظموا قبل أن ترضخ إيران لتوقيع محضر ترتيبات الحج مسيرات جماهيريةأعلنوا من خلالها، أن طهران هي من تعرقل فرصة أدائهم فريضة الحج، وليست السعودية كما يدعيرموز النظام، الذين دأبوا على تلفيق التهم ضد دولة تسعى دائما إلى راحة وإسعاد حجاج بيت اللهالحرام. وأوضحت أن أصدقاء لها داخل إيران يؤكدون أن المظاهرات ما زالت مستمرة، وأن النظام الإيرانييسعى إلى قمعها حتى لا تظهر لوسائل الإعلام العالمية.   المركز الاحوازي لحقوق الانسان ٢٩-٠٥-٢٠١٦

    بیشتر بخوانید »
دکمه بازگشت به بالا